أحمد حنيطي 

شكلت القدس مسألة مركزية في خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسلام في الشرق الأوسط. لكن هذه الخطة نزعت إلى “رفع القضية عن الطاولة”. بالقيام بتطبيق الخطة الخاصة بالمدينة، من طرف واحد، بدءاً من نقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس. والإعلان عن القدس عاصمة “الدولة اليهودية”. والاحتمالات تشير إلى توسيع حدود بلدية القدس من خلال فرض السيادة الإسرائيلية على مساحات كبيرة من الأراضي في الضفة الغربية، بما تتضمن من مستوطنات وأراضٍ غير مأهولة بالفلسطينيين…

 

للتحميل اضغط هنا