مهند عبد الحميد[1]

 قراءة في فكر وسوسيولوجيا النص

عند قراءة أي عمل أدبي يتبادر إلى ذهن القارئ سؤال كبير: ما هي الإضافة الجمالية الفنية والمعرفية التي أضافها. وبمعنى آخر، هل أغنى العمل الأدبي العالم الروحي للقراء بأشكال من التشويق والإمتاع الأدبي، وبمستوى من الاستفزاز والتحفز والانبهار والتساؤل؟ وهل كشف الروائي قضايا مسكوتاً عنها من خلال الجرأة في الطرح؟ الإجابة قدمتها رواية “أولاد الغيتو/ اسمي آدم للروائي اللبناني إلياس خوري.

[1] كاتب وإعلامي فلسطيني، مقيم في رام الله.

للتحميل اضغط هنا