خيل تايهة للكاتب السوري لعدنان العودة والمخرج الفلسطيني إيهاب زاهدة

تحسين يقين[1] العاصفة تأتي بها، وتذهب! ما أن تنتهي رحلتا تايهة وابنتها خيل، حتى تبدأ رحلتنا الفكرية والشعورية! هل من رمزية للاسم: خيل-تايهة، خيل تايهة؟ نخرج من العرض وقد بنينا القصة، فننشغل ببناء الأفكار التي أوحى بها، أو التي نبنيها نحن وفق ما نتلقاه، فللمشاهد حرية التلقي أيضا. مقدمتان غنائية وشعرية: أما الغنائية فكانت: خيل سمُّوني وسابوني ويَّا الخيلْ [1] كاتب فلسطيني. للتحميل اضغط هنا