أيمن يوسف/ عضو هيئة تحرير مجلة شؤون فلسطينية، أستاذ حل النزاع في الجامعة الأميركية- فلسطين

أعادت موجة التطبيع الأخيرة بين دول عربية من جهة، وإسرائيل من جهة أخرى، سؤال اشتباكات وسياقات العلاقة بين الطرفين، إذ كان التطبيع يوماً يؤدي إلى وصمة ومساحة رفض شعبي على مستوى الشارع العربي، فيما ربطها المستوى السياسي العربي الرسمي بحل القضية الفلسطينية وفق محددات الشرعية الدولية، وهذا ما تم تأطيره في سياق المبادرة العربية التي أطلقتها المملكة العربية السعودية وتبنتها الجامعة العربية في قمة بيروت عام 2002.

 

لتحميل الورقة اضغط هنا