
المسجد الأقصى المبارك بين الحق الحصري للمسلمين
والوضع الراهن بين الأطراف، وتفاوت الحقوق على طريق التهويد
وليد سالم*
تتقصى هذه الورقة وضع المسجد الأقصى المبارك بين كونه تاريخياً وقانونياً ملكاً حصرياً للمسلمين، ويتمتعون أيضاً بالحقوق الكاملة في المسؤولية عنه رعاية وإدارة وتنظيماً، وهو ما كان عليه الحال في كل الفترات الإسلامية حتى نهاية العهد العثماني، وأعيد تثبيت ذلك خلال فترة الإدارة الأردنية بين 1948-1967، وبين الادعاءات الاستعمارية- الصهيونية بكونه موضع صراع على الحقوق المتعلقة بين المسلمين واليهود ما يتطلب والحالة هذه إيجاد نظام وضع قائم (ستاتسكو) لوضع ترتيبات تنظم هذا الصراع.
لتكملة الدراسة وليد سالم .pdf