زياد حسيبا – منتسب لبرنامج الزمالة البحثية – مركز الأبحاث
وفرت التطورات الرقمية وانتشار وسائل التواصل الاجتماعي أدوات فاعلة لإسرائيل تستغلها في محاولات بناء روايتها ونشرها في العالم العربي، مخترقة بذلك حواجز الدبلوماسية التقليدية التي كانت تواجه حتى وقت قريب جداراً حديداً عربياً. في المقابل، هناك جهد كبير من شباب فلسطيني مضاد أو في الاتجاه المعاكس، ويحقق نجاحات بالغة الأهمية قد تفوق رغم تطوعيتها واعتمادها على جهد فردي، لكن هذا المقال يختص في تحليل محتوى الدعاية الإسرائيلية الموجهة للفلسطينيين والعرب ضمن منصاتها المخصصة لذلك التي ترعاها جهات عسكرية وحكومية.
للتحميل اضغط هنا