عبد الرازق غزال[1]
لسنوات عديدة وإلى يومنا هذا؛ يعتبر العنف المبني على النوع الاجتماعي والعنف ضد النساء تحدياً كبيراً يواجه المجتمعات كافةً، واستُثمرت العديد من البرامج والدراسات في غالبية بلدان العالم لمواجهة العنف والتمييز بأشكاله المختلفة، وانصبت الكثير من الجهود على مواجهة أشكال العنف اللفظي والجسدي والجنسي التي تواجهه النساء والفتيات، ولا تزال مشكلة العنف هذه وبأشكالها تلك؛ تحدياً كبيراً يواجه المجتمعات على المستويات الاجتماعية والقانونية والسياسية والمؤسساتية.
[1] كاتب، مقيم في رام الله.