تظهر استطلاعات الرأي في إسرائيل برلماناً مشتتاً أكثر من ذي قبل، وبالتالي، استمرار حالة عدم الاستقرار، الغالبية الساحقة جداً من الأحزاب والكتل البرلمانية، لا تعترض من حيث الجوهر على فرض ما تسمى “السيادة الإسرائيلية”، على مناطق شاسعة في الضفة الغربية، المعركة المقبلة في إسرائيل ليست فقط على “الضم”، رغم مركزيتها مرحلياً، وإنما على وجه الحكم، الذي بات تحت سطوة حيتان المال…

للتحميل اضغط هنا